My bookshelf: read

Popular Posts
-
سجّلت ذاكرت الإمارات اسماء و شخصّيات عديدة , ساهمت في دفّع عجلة دقدم هذا المجتمع و ارساء دواعمه. لا ننكر لهم الفضّل الكبير لما نحن فيه ...
-
انا و شمعتي .. وسط زوابع الحياه ,, نور الأمل ,, يدقعني لأستمر ,, لانطلق نحو الأمام ,, ا...
-
الدار من عقبك خلى / تعال نوّر بوظبي تعال يا خلّي ترى / ما عاضني بك لو هلي إنت حياتي و الهوى / و انت غناتي و مطلبي و ان...
-
شموخ العزّ : لاتعاتبني على قل الوصال. .وانت تدري ما يعوضني بديل.. لكن آلآقدار ما تعطي مجال.. أبعدتك وفبعدكم دمعي هميل.. من المحال أنساك يا...
-
اقتباسا من المثل الانجليزي الأبيات التأليه ( If you love someone, set them free. If they come back they're yours; if they don...
-
الفيل الأزرق الكتاب جذبني من عنوانه و صورة الغلاف الى اخر صفحه. اللغه بسيطه بين الفصيح و اللهجة المصريه ، الأحداث كانت متسلسلة ...
-
محآكات نص محمود درويش ( لا أعرف الشخص الغريب ) أمشي و خارطة الطريق غريبة غربٌ بلا شرقٍ و شمسٌ ضائعه دربٌ طويلٌ...
-
الدمــاني : مرحبــا يا خلّي الوافي ,,, لي بكْ الترحيب ما يوفي مرحبا مليون باللافي ,, لك غلا في قلبي و يوفي شموخ العزّ : ...
-
الدار من عقبك خلى / تعال نوّر بوظبي تعال يا خلّي ترى / ما عاضني بك لو هلي إنت حياتي و الهوى / و انت غناتي و مطلبي و انت السعاده و الهنى / وح...
Blogger templates
Blogger news
Blogroll
الزوّار
@6moo7_ae. Powered by Blogger.
Labels
- العادات و التقاليد (1)
- دراما (1)
- ذات (2)
- فصيح (3)
- قراءات (1)
- قيود المجتمع (1)
- مجتمع (2)
- نبطي (6)
مــن أنا
المتــابعين
Tuesday, December 10, 2013
أقف على الأَعتَابِ ..بُكره
أُحصي النَدَى ،،
أُلَمْلِمْ خُيُط الفَجْرِ ..
بَاقة نُور
يَكسِر عُتمة الأيام
نُور
من ضي العيون
أُحصي النَدَى ،،
أُلَمْلِمْ خُيُط الفَجْرِ ..
بَاقة نُور
يَكسِر عُتمة الأيام
نُور
من ضي العيون
التسميات:
فصيح
|
0
التعليقات
Sunday, December 8, 2013
اتناول الماء ,
أروي قهري ,
أغضب,
أكتبُ القصيده ,
ثم انصاع بابتسامه للتقاليد ,
أثورُ مع نفسي ,
و أتظاهر أمام
نافذتي ,
و لا جمهور لي
سوى عصفور
حطَّ على نافذتي صدفه
,
و أخرج بابتسامه ,
سحقا كم أنا بارعه
فهلّ لي باوسكر من
فئه الدراما ؟
تعالوا جميعاً ,
أو لا تأتوا
فجميعنا اليوم
نحترف الدراما ,
نتقن التمثيل ,
أُسلوب حياه
و رغم ذلك
نشاهد التلفاز
نشاهد الدراما
التسميات:
العادات و التقاليد,
دراما,
قيود المجتمع,
مجتمع
|
0
التعليقات
Friday, December 6, 2013
أيام تأتي ,
و أيام تمضي
و أيام نعيشها
نقتات من حزنها
من فرحها
من همّها
نولد من جدييد في كل يوم
كُّلَّ ساعه
على أمل
أن اليوم أفضل من الأمس
هو حُلم
و الكل ساعي للسعاده
لكن سعادتي لا تكتمل إلا بك
اتجرع الذكريات
و استوحي من الزمن مرهما
أدعك به جروحي
منتظرة خريف كل عام
لتتساقط جُّلَ الذكرات
التي أبت و أن تسقط
و كأن ذكرياته تأصّلت فيّه ,,
حتى أصبحت جزء لا يفارقني ,
استهلكت الألوان في لوحاتي
فاصبحت حياتي
مسلسلاً من حقب السبعين
عذراً
ان الذِكريات تقتل
او أنا احتضر
اوصيكم
أن تجعلوا كفني أحمر
و أن تكتبوا على ضريحي
و ما الشوق إلا موتت أُخرى
و
ما الشوق إلا خاتمتي Monday, October 7, 2013
الفيل الأزرق
الكتاب جذبني من عنوانه و صورة الغلاف الى اخر صفحه.
اللغه بسيطه بين الفصيح و اللهجة المصريه ، الأحداث كانت متسلسلة . الدراما بدأت منذ ظهور رجوع يحيى للمستشفى و الكلب في حلم يحى . لقاء صديقه الذي ارتكب جريمة قتل زوجته و يحتمل إصابته بمرض نفسي او عقلي بخلاف كونه طبيب نفسي سابق .تدرجت الأحداث لكنها اخذنا نحو منحى اخر . تغيرت حتى جعلتنا نؤمن بأن يحيي هو المريض و ان شريف هو مجرد مجرم. ثم نتفاجأ من جديد بتغيير الدفّه لمنحى أخر . شريف مصاب بمس او لبسه الجن و ليس مصاب بإنفصام في الشخصيه . هذا اللبس يمنعه من الكلام فباتت الأرقام هي وسيلت حديثه .النهايه لم تعجبني انه استيقظ ليجد نفسه متزوج من لبنى منذ سنتان . فكره الروايه جديده و عير تقليديه مزيج من الواقعيه و الغرائبيه و العجائبيه . أصبت بشيء من الملل بسبب الترسل في التفاصيل في النصف الثاني من الروايه . يبقى سؤال في ذهني أين ذهب الكلب ؟ ما حكايته ؟؟ لم نعرف نهايته . الروايه اعجبتني كثيراً و أثّرت فيَّ في بعض اللحظات لدرجه اني كنت أُسائل نفسي هل انا أعيش حياه مزدوجة دون ان اشعر بنفسي ؟ روايه تستحق القرائه و الكاتب يستحق الإشادة هنيآً لك هذا العمل الجميل .
التسميات:
قراءات
|
0
التعليقات
Tuesday, October 1, 2013
في غرفة صغيرة حقيرة ، و في قفصٍ صغير ضيّق أعيش أنا كوكو . كنت طائراً حرّ أحلق في أجواء جزيرة الكناري لكن ليس طويلاً ، فمنذ عام و أنا سجين هذا القفص الضيق . اترقب لحظات وضع الطعام أو تنضيف القفص علَّ تلك اليد الضخمة القذره تسهو عني لو للحظه . أعيش حلم و ناظري لا يبتعد عن ذلك الخرق الوحيد في سقف الغرفة المتهالكه . أصحبت هزيلاً و حزيناً فالأمل هو الشيء الذي أبقاني على قيد الحياه . في ربيع السنهالماضي تعرفت على مريم الصغيرة ، أدمت أكل الحبوب الشهية في شرفتها التي تطل على حديقة رائعه . أعتدت عليها و هي أيضاً اعتادت عليّ . في يوم من الأيام و بغياب مريم و بغفله منّي أنقضَّ علي البستاني العجوز و رمى بي في كيسٍ قماشي . أنتهى بي المطاف هنا في غرفةٍ صغيرة مظلمة قاحله .
مرت الأيام كلّ شيء على حاله لكن يبدو أن البستاني ليس على ما يرام ، فمنذ أيام و هو طريح الفراش . صوت سعاله لا يتوقف و حشرجت أنفاسه لا تبشرّ بخير . بعد اسبوع من صراعه مع المرض تقدم نحوي بخطاً مترنحه ، اصتدم بالقفص فسقط أرضا . مال نحوي فتحه و أرتطم جسده بقوّه على الأرض. كم كنت أتوق لهذه اللحظه ، أن أحصل على حرّيتي . حاولت بجهد الطيران فجناحاي لم تتمرنا منذ مدّه . اتجهة نحو تلك الزاوية من سقف الغرفة و كلّي لهفه . لقد نسيت تماماً أن البستاني أصلح السقف في الشتاء المنصرم !! هول الصدمه أفقدتني صوابي . لقد حصلت على حرّيه تنبعث منها رائحة جسد متعفن .خرجت من قفص إلى قفص أكبر حجما. حلمي منعني من روية الأشياء بشكل واقعي .
بعد شهر أستفقد بعض الناس البستاني و أتوا يبحثون عنه ، فوجدوه جثّه و بجانبه كناري أبيّض ميت .
Wednesday, June 5, 2013
آنس فالحشا ناري /
حبك أشعله فيّه
فاضحلّي أسراري /
مدري وش جراليّه
صوبكم انا ساري /
ابغي شوفك ابغيّه
لو هو مبعده داري/
جدوى دارك اليّه
يا السفر و الأنواري /
و حتى للقمر ضيّه
نور شعشع و ساري /
ليل صبح و اضحيّه
انتَ ريح الأزهاري /
و انته للهوى ريّه
و انت سيد لخياري /
روحي لك هواويه
سارجاتٍ افكاري /
رايضاتٍ و حيّه
من لفاهن احتاري /
واقعاتٍ اضحيّه
درب حبك اخطاري /
هات ايديك في ايديّه
خذ فؤادي و داري/
يكفي ما غدا بيّه
ذات يوم (٢)
اهترءت ابتسامتي ، اصبح التصنّع أصعب من ذي قبل . أحاول جاهده رسم واحده فتخرج مبتذله على وجهي الذي امتلأت تقاسيمه بالضعف و الألم . في هذه اللحظة اشعر أني لا شيء سوى ذاكره ، هذه الذاكره العظيمة هي التي ستنتشلني من سقوطي السحيق . قبل شهرين كنت استكمل بعض الأوراق في سفارة الدوله فور وصولي إلى واشنطن ، كنت منهكه و عكرت المزاج تحاملت على نفسي حتى فقدت السيطرة بسبب رذالت احد الموظفين . خرجت إلى الحديقة التي تقابل السفاره ، جلست على مقعدٍ خشبي لساعاتٍ كثيره أراقب الناس بصمتْ . تفاجئت بذات الموظف يدخل الحديقة .
يالها من صدفه ! أنا أسف جداً إن ازعجتُكِ اليوم ......
ما خَطبُكِ ،،،...،،،
......
كررها مجدد
ما خَطبُكِ ؟؟
لم أقوى على الإجابة ، كانت دموعي كافله ، كأنها كانت تنتظر هذا السؤال لتنهمر !
"أنا فعلاً اشعر بالذنب " همس خافتاً ثم جلس على الجانب الآخر من المقعد .
ما بكِ ؟؟ حدثيني ،،
لم أقوى على التحدث ،
إذاً انا سأُزمكِ حتى تتحدثي ، لن اترككِ و انتِ في هذه الحاله
لازمت مقعدي و هو أيضاً بجانبي حتى المغيب ، عكست أشعة الغروب بريقا جذاباً في عينيه ،
وصل انعكاسه إلى قلبي . نهضت و اتجهت إلى الفندق و عيناه تتبعني بصمت .
لم تكن ليلتي المفضلة ، فقد اجتاحتني الحمى و ابقتني طريحه الفراش لعدة أيام . رئتاي تجهش طلباً لبعض الهواء النقي بعد أن امتلأت بهواء الغرفة الفاسد . كانت الساعه ٥ مساءً ارتديت ملابسي و خرجت للحديقة .اتجهت نحو ذات المقعد تفاجئت بموظف السفاره جالساً على طرفه و يبدو على وجهه الضيق . جلست على الطرف الأخر . التقت نظراتنا و لزمنا الصمت حتى انصرفت .
تكررت زياراتي للحديقة و تكررت حواراتنا الصامته . تغلغل بيننا الحديث الصامت بانسجام ....... لا شيء سوى صمت يترجم أعمق أحاديث النفس
التسميات:
ذات
|
0
التعليقات
ذاتَ يوم ( ١ )
زخّات المطر تطرق نافذتي لتطلقَ لحناً كلاسيكياً كإحدا معزوفات موزارت ، وانعكاساتها على الإطار الخشبي الأبيض تعطي شعورا بالأنس و راحت البال . أخذت شهيقاً مصحوباً بالكثير من ريح المطر ،، اتبعته بزفير قمت بتكرار ذلك كما تعلمت من مدربه اليوقا الآسيوية التي حثّت على أهمية هذا التمرين كروتين يومي يمدنا بالحيوية و الايجابيه ..
كم اعشق الشتاء هنا ، آهٍ ما أجمل الغربه و ما أصعبها ، جميل أن تجد من يؤنسك في أصعب الأوقات . أن يلتزم بك و يملي عليك فروض الحب و الاهتمام . رحلتي في بدايتها و القادم أصعب * ربي ألهمني الصبر و التحمل و أرفق بقلبٍ أحبني بصدق* لا اعرف متى اصارحه و اعلمه بسًّري . رن الهاتف و قطع حبل تفكيري . سارعت بالردّ :
مساء الخير يا أنشودة المطر ،، اهطلي و أروي ظمأ الروح يا روحي ،، اشتقت لك ،،،
كم اعشقُ تأنقَ حروفِه :
اهٍ ما أجمل مساآتك !
انتي التي تحلِّين المساء.
( ضحكت خجلاً ) دعك من هذا الحديث ، اخبرني كيف كنت منذ لقائنا الأخير ؟ ؟
حبيبتي ، انتِ تَقتُلينني كُلَّ يوم ، ضحكتك تتجلجل في قلبي ، و أكاد أن اراكِ في كلّ الوجوه . كُنتُ في استقبال احد ضيوف السفاره ، و أخطأت باسمِكِ ، ارتسمت ابتسامة خبث على وجه الضيفه و تظاهرت بعدم الانتباه . أما آن الأوان لان نلتقي مجددا انتِ فعلا تقودينني للجنون .
تلعثمت و ارتكبت ؛ و تنهدت يااااليت ، الوقت غير مناسبٍ الآن !!
و ما يمنعكِ ؟
فقط غير مناسب!!
متى سترأفي بي ؟؟ و ستتوقفي عن تعذيبي ،،، احبُكِ حُبّاً يسَع السماء بنجومه و كواكبه و أكثر . بقدر ما تدفعينني بعيدا أحاول الاقتراب أكثر ، أحاول اختلاق الأعذار لكِ و رسم تفاصيل للوحةٍ مجهولة الملامح ... اعلمي أني سأنتظرك حتى يشيب شعري و تهترء عظامي .
ساد الصمت بيننا لدقائق ....
أنتَ معنى الحياه لديّ و هذا كل ما استطيع قوله الآن . ستتضح الأمور لك لاحقاََ . أعذرني يا أحمد عليَّ إنهاء المكالمة !
لا بأس ، كوني بخير ، قفي لدقيقه تحت المطر ، كلّ قطره هي قبله اشتياق مني لَكِ .....
هَمَسَ ** أحبك ** و أقفل الخط !!
التسميات:
ذات
|
2
التعليقات
بِتّ هايم و انشغل فكري /
من سبايب باهي الصوره
ليت بس يطراله و يدري /
كيف روحي منه مأسوره
ما لقيت أسبابٍ و عذري /
و الهوى خالفت دستوره
الهوى في داخلي يسري /
مثل ما يبغي على شوره
طير يا طاير جداه اسري /
وصّل المرسال بسطوره
بلغّه عن حب في صدري /
مطّلبه لو يومٍ احضوره
بي وزى العشاق من بدري/
ولا طبيبٍ فادني دوره
مثل لي غارق وسط غزري /
ما يلوفه غير مقدوره
طالبك يا عالم اب أمري /
تجعله في سعد و سروره
ربي لي عاند به الدهري /
احفظ الغالي من اشروره
Thursday, January 10, 2013
يا لابسٍ بشت المسرات
و آنا بثوب
الحزن بامـــوت
جاني الخبر فالصدر طعنات
ليت الهوى
ما صار لي قوت
كن الذي لي بيننا بات
بايع فسوق
الرخص مبسوط
عقب الهوى عهدك معي فات
غادرت قصر
الحب بسكوت
هذا عشم أهل المروات
و أنته لهم بالجود
منعوت
لكن درب الحب عثرات
و دربك مهو صالح و مخبوت
يالله عساها خير لشتات
و تلقى الفرح و
الخير مسموت
أطلبك يا رب السماوات
ترحــم فؤادٍ بات مشتوت
Subscribe to:
Posts (Atom)