غيبة حبيب

by مصطفى خليفة

رااااائعة ،، ابكتني ، اضحكتني الماً ، شدتني ، فسهرت حتى السادسه فجرا لاتم قرائتها !

شمـــوخ العزّ :

سآهــرن ليــلي وتــرقب عيـــوني طيـــوفه شـــآغـلنّـــي ومـالكــن قلبــي و بـآلـــي

ليت لحظه ليت لحظه بس يسمحلي أشوفه كان ارتحت أنا من هم وعثرات آلليالي

شيــخة الخفّرات :

مــايــغيـب الخّــل لــوتسّمــح ظــروفـــه دونهــم مــا طــاب لك وقـتــن وحالــي

لــــو يــطــول البــعـد لايــمـكــن تـعـوفــه حـبّــهُــمْ موجود لـــوهـوالـبعـد طـالــي

شمـــوخ العزّ :

والـــوله مهـره علـــى الوجد معسوفــه تركــض فـــي ميدان شوقي وما تبالي

مــآ درت عــن فـارســن طــوّل وقوفــه ينتظــرهــــا تلتفت لــو الوقت طــالــي

شيــخة الخفّرات :

اهو فارس في المطا واصعب ظروفه قــايـــدٍ للجيش فــي خــوض النــزالـي

مــنيـته لــوفــاز فـــي حربـــه يــلوفـه ينّتشي بــــالفــوز و ابـــراحـــات بالـي

شمـــوخ العزّ :

لا نـظــرتـه أشهـر بوجهــي سيوفــه وكـن هدابــه سيــوفٍ فحزة قتــالــي

ولا كنهــن جيــش ثابـت فـي صفوفـه يـبـغي أمـر حـتـى يــبارز فــالـنزالــي

والعيــن تسحر بـس نظراته عطوفـه حــورا ومدعوجــه وبهدايبهــا ظـلالي

حسنــه طبيعي كاملن محـلا وصوفـه خذ من الدماني عنق و عيون آلغزالي

شيــخة الخفّرات :

يحتفــي بــه قلــب و يــظّـرب دفوفـه مـــن سـعــى للـــزيــن بالزين نــالي

الهــوى نظّــرات فـ عيونــك اشوفـه غارقٍن فــي الحــب مــافــيـها جدالـي

شمـــوخ العزّ :

أهوى عيونه وبسمته وأعذب حروفه وهو مقصدي يازيـن فــي أول وتــالـي

وماانتظر فالليل سوى حضرة طيوفـه ويــا كـــم لجـله أعــد دورات الليــالــي

أَوّرَاقْ