My bookshelf: read

Popular Posts
-
سجّلت ذاكرت الإمارات اسماء و شخصّيات عديدة , ساهمت في دفّع عجلة دقدم هذا المجتمع و ارساء دواعمه. لا ننكر لهم الفضّل الكبير لما نحن فيه ...
-
انا و شمعتي .. وسط زوابع الحياه ,, نور الأمل ,, يدقعني لأستمر ,, لانطلق نحو الأمام ,, ا...
-
الدار من عقبك خلى / تعال نوّر بوظبي تعال يا خلّي ترى / ما عاضني بك لو هلي إنت حياتي و الهوى / و انت غناتي و مطلبي و ان...
-
شموخ العزّ : لاتعاتبني على قل الوصال. .وانت تدري ما يعوضني بديل.. لكن آلآقدار ما تعطي مجال.. أبعدتك وفبعدكم دمعي هميل.. من المحال أنساك يا...
-
اقتباسا من المثل الانجليزي الأبيات التأليه ( If you love someone, set them free. If they come back they're yours; if they don...
-
الفيل الأزرق الكتاب جذبني من عنوانه و صورة الغلاف الى اخر صفحه. اللغه بسيطه بين الفصيح و اللهجة المصريه ، الأحداث كانت متسلسلة ...
-
محآكات نص محمود درويش ( لا أعرف الشخص الغريب ) أمشي و خارطة الطريق غريبة غربٌ بلا شرقٍ و شمسٌ ضائعه دربٌ طويلٌ...
-
الدمــاني : مرحبــا يا خلّي الوافي ,,, لي بكْ الترحيب ما يوفي مرحبا مليون باللافي ,, لك غلا في قلبي و يوفي شموخ العزّ : ...
-
الدار من عقبك خلى / تعال نوّر بوظبي تعال يا خلّي ترى / ما عاضني بك لو هلي إنت حياتي و الهوى / و انت غناتي و مطلبي و انت السعاده و الهنى / وح...
Blogger templates
Blogger news
Blogroll
الزوّار
@6moo7_ae. Powered by Blogger.
Labels
- العادات و التقاليد (1)
- دراما (1)
- ذات (2)
- فصيح (3)
- قراءات (1)
- قيود المجتمع (1)
- مجتمع (2)
- نبطي (6)
مــن أنا
المتــابعين
Wednesday, February 16, 2011
١-٧-٢٠١٠
الساعه ٩:١٩
كَمْ اِشّتَقْتُ اليكْ ...
تَعَرانِي شعورٌ بالوحده ...
و كأنني فقدتُ ذاتي ..
و كأن الجدران ..
تلاحقني
لتحكي لي قصص..
شهدت عليها ...
لترسم لي ..
مشهداً ..
بألوان الحب ..
ثم تُغّشيها ..
بِسُحُبِْ الوداعْ ..
و تَنْجَلِي مِنْ أَمامِي...
الساعه ٩:١٩
كَمْ اِشّتَقْتُ اليكْ ...
تَعَرانِي شعورٌ بالوحده ...
و كأنني فقدتُ ذاتي ..
و كأن الجدران ..
تلاحقني
لتحكي لي قصص..
شهدت عليها ...
لترسم لي ..
مشهداً ..
بألوان الحب ..
ثم تُغّشيها ..
بِسُحُبِْ الوداعْ ..
و تَنْجَلِي مِنْ أَمامِي...
لتحفر ...
لَوّعَة العشَّقْ ...
و تَدْفُنُهَا أمامي
..
قل لي !!!!
هل سيصنع الشوق بساطا..
ثم يحملني اليه ؟؟
أجِبّني ..
فانا بأمس الحاجه للإجابه ..
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
0 التعليقات:
Post a Comment